هل مطلب الأولياء و أبنائهم يكون محل الإهتمام من الوزارة؟

هل مطلب الأولياء و أبنائهم يكون محل الإهتمام من الوزارة؟

أحبتي ومتابعينا على هذه القناة أخبار التعليم

اهلا وسهلا بكم معنا في هذا الفيديو و الذي سنتطرق فيه الى أهم مطلب يناشد الأولياء و التلاميذ فيه وزارة التربية الوطنية،الإسراع في إصدار قرار هام يتعلق بتخفيض معدل الانتقال في جميع الأطوار التعليمية .

 في البدايه ندعوكم اعزائي الكرام الى الاشتراك في القناه والتفاعل مع الفيديو لا تنسوا الضغط على جرس التنبيهات ليصلكم كل ما هو جديد وكل ما نقوم بتحميله على هذه القناه في حينه.

تصلنا الكثير من التعليقات على فيديوهات سابقة جلها تتعلق بكيفيات الإنتقال ، و إمكانية تخفيض معدل الإنتقال في الأطوار التعليمية الثلاث، فمطالب التلاميذ و أوليائهم جلها تشترك في هذا الأمر الذي يتعلق بتخفيض المعدل إلى 9 للإرتقاء إلى المستوى الأعلى في كل طورأو من طو لآخر.

و لحد الان لم  الوزارة تصدر أي جديد يمكننا الإعتماد عليه أو أي قرار بشأن تخفيض معدلات الانتقال الذي قلنا أصبح المطلب المهم و بإلحاح شديد من أبنائنا التلاميذ خصوصا بعد المعدلات الهزيلة ، و النقاط المنخفضة في الفصلين الول و الثاني .

خصوصا بعد الإستثناءات التي حصلت خلال العام الدراسي التي  أثرث سلبا على التحصيل العلمي للتلاميذ،فالتقطعات العددية أربكت التلاميذ كثيرا،و الأولياء و أبنائهم يشتكون من الضغوطات التي يعيشونها و التي إزدادت حدتها و ظهرت جليا هذه الأيام،أيام الإختبارات للفصل الثالث في جميع الأطوار التعليمية الثلاث.

 الشغل الشاغل للوزارة ،اليوم هو إنقاذ الموسم الدراسي  الحالي،فوزارة التربية الوطنية و القائمين على القطاع منكبون في إنجاح الموسم الدراسي كما سلفت إليه الإشارة،في الكثير من تصريحات على وسائل الإعلام ووسائل التواصل و المواقع الرسمية من مفتشيين مركزيين ومن الوزير أيضا، والقائمين على القطاع.

مرة أخرى ندعوا الوزارة أخذ مأخذ الجد مطلب الأولياء و التلاميذ وبعض النقابيين بهذا الرجاء و المتمثل في تخفيض معدلات الانتقال للأطوار التعليمية الثلاثة، ونحن على تمام الثقة في أولئك الذين يمسكون زمام الأمور و الذين بأيديهم القرارات الحاسمة،التي عادة ما تم تجلب الخبر المرتقب و الذي يفرح التلاميذ و أوليائهم  بإذن الله في جميع الأطوار التعليمية الثلاثة.

جوابي و أملي هذا نعم لتخفيض معدلات الانتقال للعلامة 9 من 10 .،نرجوا من متابعينا الأعزاء ترك آرائهم في التعليقات أسفل الفيديو